هههههههههههههههههههه اسمعو القصه
هاي البنت هاي لادعه على الاخير ههههههههههه
فى يوم وأنا صغيرة
كنت فى أولى أبتدائى
مكنتش عايزه أروح المدرسة
وماما فضلت تزعالى وتقلى يعنى ايه زهقتى
هى لعبة
ويعنى
كلام الامهات اللى الكل عرفه
أنا بقى كنت ولا زلت اللى عايزه اعمله بنفزه
ففكرت فى الانتحار علشان مرحش
المدرسة
بس انا
بخاف من الدم
المهم
جبت سكينة والوان الماية بتعتى
وع معصم ايدى ولونت
وع طرف السكين
ورحت كتبه ع ورقه فى كراسة المدرسة
لقد موت نفسى لكى ارتاح من الدنيا
ومن المدرسة
وجبت
وردة بلاستك ورحت نيمة ع سريرى
لما امى جت تصالحنى علشان زعقتلى جامد
وعلشان اروح الزفتة
لقتنى بالمنظر ده
طبعا اعتقد انها لعنت المدرسة
بس كانت عقلة للأسف
وقاست نبضى
وقالتلى : انت اللى هتجيبى اجلى
وعينكم ما تشوف الا النور
بس برضو رحت المدرسة
وكان كل ده مضيعه للوقت
هاي البنت هاي لادعه على الاخير ههههههههههه
فى يوم وأنا صغيرة
كنت فى أولى أبتدائى
مكنتش عايزه أروح المدرسة
وماما فضلت تزعالى وتقلى يعنى ايه زهقتى
هى لعبة
ويعنى
كلام الامهات اللى الكل عرفه
أنا بقى كنت ولا زلت اللى عايزه اعمله بنفزه
ففكرت فى الانتحار علشان مرحش
المدرسة
بس انا
بخاف من الدم
المهم
جبت سكينة والوان الماية بتعتى
وع معصم ايدى ولونت
وع طرف السكين
ورحت كتبه ع ورقه فى كراسة المدرسة
لقد موت نفسى لكى ارتاح من الدنيا
ومن المدرسة
وجبت
وردة بلاستك ورحت نيمة ع سريرى
لما امى جت تصالحنى علشان زعقتلى جامد
وعلشان اروح الزفتة
لقتنى بالمنظر ده
طبعا اعتقد انها لعنت المدرسة
بس كانت عقلة للأسف
وقاست نبضى
وقالتلى : انت اللى هتجيبى اجلى
وعينكم ما تشوف الا النور
بس برضو رحت المدرسة
وكان كل ده مضيعه للوقت