الكوفية الفلسطينية.......موضة!!!!!! ......أم رمز للقضية!!!!!!..........
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اقترنت باسم فلسطين..........وقائدها ياسر عرفات...........التي ظل يرتديها
حتى ايامه الأخيرة ( حطة أبو عمار).......................
عكست نضال الشعب وثورته ضد الاحتلال حتى اصبحت رمزا له تمثله اينما ذهب
ارتادها الفلاح وهو يحرث ارضه , لتجفيف عرقه أثناء عمله ولوقايته من حر الصيف
وبرد الشتاء....................
وضعها المقاومون على اكتافهم ........وخبأ بها الفدائيون وجوههم ............
تنازعت عليها التيارات السياسية *فلونتها الجبهة الشعبية بالاحمر*
*وحماس بالاخضر*..........
حتى ان الاسرائليين أضافوا عليها نجمة داوود.............
نعم انها الكوفية الفلسطينية باللونين الابيض والاسود والتي تعرف ايضا
بالحطة او السلك.........
هذه الحطة تحولت مؤخرا الى اكسسوار انيق لمحبي الموضة الذين يستخدمونها
شالا او قمصانا او اثوابا .......يزينون بها ثيابهم
وفوجئ الناس بالكوفية تقتحم أضخم دور الأزياء .....وتتصدر ساحة الموضة
العالمية .........
فأينا وليت وجهك في الدول العربية والاوروبية هذه الأيام تجدها أمامك
على العنق....الرأس.....والصدر.......للكبار والضغار بألوان الطيف السبعة
مربعة ومستطيلة ......ثقيلة وخفيفة.......
تزينت بها العارضات وصممها المزينون كل على هواه
تجدها في المتاجر سواء في الاحياء المسيحية او المسلمة ........
مستوردة من الصين وتايلاند .............الخ
وتتراوح اسعارها بين الغالي والرخيص وذلك حسب نوع القماش ,
الماركة المسجلة واهمية المتجر الذي يعرضها
الغرب يقلد الشرق
للشرق سحره الخاص الذي لا يقاومه الغربيون .......وبالذات التواقين
الى تجربة كل ماهو غريب عن ثقافتهم
فالكوفية الفلسطينية اجتاحت كل الطبقات في الولايات المتحدة الامريكية حتى
اننا رأينا لورين بوش ابنة اخ الرئيس الامريكي تلبسها في عدة مناسبات
ولا يختلف الامر بالنسبة لباقي الدول الاوروبية بما فيها اسبانيا
فقد وجد الشباب الاسباني في الكوفية العربية موضة جديرة بأعناقهم جعلت
شوارع مدريد ,فالنسيا,برشلونة لا تختلف كثيرا في اللباس عن شوارع غزة
ورام الله ونابلس
خصوصا ان ملامح الاسبان فيها شيئ من العروبة الدفينة
نعم
ماحصل مع الكوفية الفلسطينية تماما مثلما حدث لصور الثائر الكوبي
*تشي غيفارا*
التي تحولت الى موضة تملأ قمصان الشبان من دون ان يعني ذلك حملهم
لأفكار يسارية .......
فالشباب يرتدونها لانها ببساطة دافئة وتبث الحرارة في اعناقهم الباردة
ويروق لهم منظرها ايضا........
معارضة فلسطينية لما يحدث
عارض البعض منهم الجيل القديم من الفلسطينين تحويل الكوفية الى موضة
واعتبروا هذه النزعة اهانة لرمز القضية الفلسطينية التاريخي
فبرزت مقالات لبعض المعارضين الفلسطينين على الشبكة العنكبوتية
تحت عنوان # من أكتاف المقاومين الى أكتاف العارضات #
راغب علامة والكوفية الفلسطينية
هل اصبحت الكوفية الفلسطينية ,كوفية ياسر عرفات زينة للفيديو كليب؟
لقد اقدم راغب علامة على لبس الكوفية بالفيديو كليب لاغنية #سرحبي#
وهو يترقوص مع الفتيات فهذه اهانة للشعب الفلسطيني ...لنكن معا يدا بيد
حتى يعتذر راغب علامة على الاهانة .........بهذه العبارات يعبر مؤسسوا مجموعة
مطالبة راغب علامة بالعتذار للشعب الفلسطيني والكوفية الفلسطينية
على الفايسبوك عن مدى استيائهم من ارتداءه لها في الفيديو كليب......
في المقابل كشف راغب علامة عن سر ارتداءه لها في كليبه الاخير ......
انه قصد من ذلك التضامن مع الشعب الفلسطيني ومع الدين الاسلامي
الذي وصفه الاعلام الغربي بالارهاب على الرغم من انه رمز الحق والخير
.................................ولكن............. ..........
الرأي الآخر يفرض نفسه , فما من قاعدة تقضي بارتداء الكوفية في المناسبات
الحزينة فقط والمظاهرات والاحتجاجات
ومامن شيئ يمنع اي فنان من ارتدائها واظهارها على الشاشات للعالم اجمع
اذ ان ذلك يشكل فخرا ودعما غير مباشرا للقضية الفلسطينية ويبرز رمزها
بطريقة مختلفة عن الطرق المعتادة كما لا يسيئ الى معناها في شيئ
أما رأيي الخاص أصدقائي
سوف اقوله بكل شفافية وصراحة
انا اعتقد بان الكوفية هي رمز
للقضية الفلسطينية فقط وان ظهور الكوفية بالالوان الجديدة التي تتبع
الموضة ما هي الا وسيلة اراد بها الغرب طمس القضية الفلسطينية عن طريق طمس
الكوفية الاصلية(كوفية ابو عمار رحمه الله)
انتم أصدقائي
ما رأيكم في ارتداءها وبكل صراحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكم خالص تحياتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اقترنت باسم فلسطين..........وقائدها ياسر عرفات...........التي ظل يرتديها
حتى ايامه الأخيرة ( حطة أبو عمار).......................
عكست نضال الشعب وثورته ضد الاحتلال حتى اصبحت رمزا له تمثله اينما ذهب
ارتادها الفلاح وهو يحرث ارضه , لتجفيف عرقه أثناء عمله ولوقايته من حر الصيف
وبرد الشتاء....................
وضعها المقاومون على اكتافهم ........وخبأ بها الفدائيون وجوههم ............
تنازعت عليها التيارات السياسية *فلونتها الجبهة الشعبية بالاحمر*
*وحماس بالاخضر*..........
حتى ان الاسرائليين أضافوا عليها نجمة داوود.............
نعم انها الكوفية الفلسطينية باللونين الابيض والاسود والتي تعرف ايضا
بالحطة او السلك.........
هذه الحطة تحولت مؤخرا الى اكسسوار انيق لمحبي الموضة الذين يستخدمونها
شالا او قمصانا او اثوابا .......يزينون بها ثيابهم
وفوجئ الناس بالكوفية تقتحم أضخم دور الأزياء .....وتتصدر ساحة الموضة
العالمية .........
فأينا وليت وجهك في الدول العربية والاوروبية هذه الأيام تجدها أمامك
على العنق....الرأس.....والصدر.......للكبار والضغار بألوان الطيف السبعة
مربعة ومستطيلة ......ثقيلة وخفيفة.......
تزينت بها العارضات وصممها المزينون كل على هواه
تجدها في المتاجر سواء في الاحياء المسيحية او المسلمة ........
مستوردة من الصين وتايلاند .............الخ
وتتراوح اسعارها بين الغالي والرخيص وذلك حسب نوع القماش ,
الماركة المسجلة واهمية المتجر الذي يعرضها
الغرب يقلد الشرق
للشرق سحره الخاص الذي لا يقاومه الغربيون .......وبالذات التواقين
الى تجربة كل ماهو غريب عن ثقافتهم
فالكوفية الفلسطينية اجتاحت كل الطبقات في الولايات المتحدة الامريكية حتى
اننا رأينا لورين بوش ابنة اخ الرئيس الامريكي تلبسها في عدة مناسبات
ولا يختلف الامر بالنسبة لباقي الدول الاوروبية بما فيها اسبانيا
فقد وجد الشباب الاسباني في الكوفية العربية موضة جديرة بأعناقهم جعلت
شوارع مدريد ,فالنسيا,برشلونة لا تختلف كثيرا في اللباس عن شوارع غزة
ورام الله ونابلس
خصوصا ان ملامح الاسبان فيها شيئ من العروبة الدفينة
نعم
ماحصل مع الكوفية الفلسطينية تماما مثلما حدث لصور الثائر الكوبي
*تشي غيفارا*
التي تحولت الى موضة تملأ قمصان الشبان من دون ان يعني ذلك حملهم
لأفكار يسارية .......
فالشباب يرتدونها لانها ببساطة دافئة وتبث الحرارة في اعناقهم الباردة
ويروق لهم منظرها ايضا........
معارضة فلسطينية لما يحدث
عارض البعض منهم الجيل القديم من الفلسطينين تحويل الكوفية الى موضة
واعتبروا هذه النزعة اهانة لرمز القضية الفلسطينية التاريخي
فبرزت مقالات لبعض المعارضين الفلسطينين على الشبكة العنكبوتية
تحت عنوان # من أكتاف المقاومين الى أكتاف العارضات #
راغب علامة والكوفية الفلسطينية
هل اصبحت الكوفية الفلسطينية ,كوفية ياسر عرفات زينة للفيديو كليب؟
لقد اقدم راغب علامة على لبس الكوفية بالفيديو كليب لاغنية #سرحبي#
وهو يترقوص مع الفتيات فهذه اهانة للشعب الفلسطيني ...لنكن معا يدا بيد
حتى يعتذر راغب علامة على الاهانة .........بهذه العبارات يعبر مؤسسوا مجموعة
مطالبة راغب علامة بالعتذار للشعب الفلسطيني والكوفية الفلسطينية
على الفايسبوك عن مدى استيائهم من ارتداءه لها في الفيديو كليب......
في المقابل كشف راغب علامة عن سر ارتداءه لها في كليبه الاخير ......
انه قصد من ذلك التضامن مع الشعب الفلسطيني ومع الدين الاسلامي
الذي وصفه الاعلام الغربي بالارهاب على الرغم من انه رمز الحق والخير
.................................ولكن............. ..........
الرأي الآخر يفرض نفسه , فما من قاعدة تقضي بارتداء الكوفية في المناسبات
الحزينة فقط والمظاهرات والاحتجاجات
ومامن شيئ يمنع اي فنان من ارتدائها واظهارها على الشاشات للعالم اجمع
اذ ان ذلك يشكل فخرا ودعما غير مباشرا للقضية الفلسطينية ويبرز رمزها
بطريقة مختلفة عن الطرق المعتادة كما لا يسيئ الى معناها في شيئ
أما رأيي الخاص أصدقائي
سوف اقوله بكل شفافية وصراحة
انا اعتقد بان الكوفية هي رمز
للقضية الفلسطينية فقط وان ظهور الكوفية بالالوان الجديدة التي تتبع
الموضة ما هي الا وسيلة اراد بها الغرب طمس القضية الفلسطينية عن طريق طمس
الكوفية الاصلية(كوفية ابو عمار رحمه الله)
انتم أصدقائي
ما رأيكم في ارتداءها وبكل صراحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكم خالص تحياتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]