لقاء مع الحب القديم
--------------------------------------------------------------------------------
لقاء مع الحب القديم
انا فتاة من الاردن حدثت معي قصة حقيقية قصة حب مع شخص احببته بشغف ، تعرفت عليه وانا ابلغ من العمر 19 سنة كنت قد انتهيت من الثانوية واجهز لدخولي الجامعة ، وتعرفت عليه بإحدى الحدائق العامة كنت وقتها مع دار عمي وما ان وقعت عيني عليه حتى ايقنت انه سيكون مستقبلي وحاضري وكل شيئ ، رايت بعيونه البنية شيئ يناديني يخرجني من مراهقتي ويضعني بعمري الحقيقي ، اخذ يلاحق بي كي يعطيني رقمه لكني رفضت ولكنه اصر لانه يعلم بداخله انه اوقع بي ،، وكدنا ان نركب السيارة وحزنت لاني لم اخذ الرقم رغم انه حاول ان يرمي به عندما كنت اريد ان اقفل باب السيارة ،،،،،،،،،
وحزنت كثيرا لاني لم اخذه منه وندمت لاني اعلم اني لم التقي به مرة اخرى ....
وبعد ربع ساعة وانا هائمة بافكاري وانظر الى ارضية السيارة فوجدت ورقة صغيرة وتناولتها واذا هي برقم الشاب ومكتوب اسمه ( يحيى )
فرحت كثيرا ،،،،،،،،،، وقررت ان اتصل به لكن بعد ثلاثة ايام ، وفعلا اتصلت وكنت على احر من الجمر اتلهف لسماع صوته
واتصلت لكن هذا الرقم كان لصديقه الذي كان معه واخبرني انه لا يملك هاتف ولكن سيخبره بالمكالمة وسيرتب موعدا لنتكلم معا عن طريق تلفون صديقة وتلفوني الارضي ... وبقينا تقريبا شهر ونحن نحاول ان نتكلم حتى حدث النصيب وتكلمنا ،،، وهمت به وهام بي وتطورت علاقتنا واصبحنا نخرج معا وتعلقنا كثيرا ببعض حتى اصبحنا لانفترق الا عند النوم ....
حتى جاء وقت كرهته هذا الوقت هو الذي فرقنا وكتب علينا نهاية حزينة ،،، اراد ان يسافر الى بلد اجنبية كي يحسن من وضعه المادي وياتي ويخطبني من اهلي ،،، خصوصا انه كان وقتها صغيرا غير مؤهل لان يتزوج كان يكبرني بثلاث سنين ،،،
وفعلا جاء وقت الموت وقت سفره ، حاولت ان اكون قوية امامه كي لا ازيد همه ،،،
وسافر فعلا وجاء ليودعني وكانت الساعة الثانية فجرا ووقف امام بيتي ووضع اغنية ايهاب توفيق:
تترجى فيا .. تبكي عليا ..
وسافر حبيبي ولا ادري لماذا سافر عن قلبي ايضا ؟هل لانه اراد ذلك
اتصلت به بعد شهرين لاخبره انه تم قبولي بالجامعة ولكن اخته التي كانت بايطاليا اجابتني وقالت انه غير موجود وانه نسيني ولا بد من ان افكر بمستقبلي ولا انتظره لان طريقه طويل جدا ...
وكم كان هذا الخبر كالصاعقة بالنسبة الي ورجعت على البيت كنت متضايقة جدا ..... لكني تجاوزت هذه المحنة وفرحتي بدخولي للجامعة كانت اكبر من ان اضع نفسي بدائرة وهم الانتظار انتظار سرررررررررررررررراب.........
ودخلت الجامعة ونسيت احزاني ونسيت معه يحيى .. او تناسيته واهتتمت بدراستي اكثر حتى جاءت السنة الثانية وانا لا اعلم عنه اية اخبار فصديقه غير رقم هاتفه ،، وقلت في نفسي اذا رجع واراد حبي لا بد ان يتصل على البيت ...
في هذه الفترة اقفلت قلبي عن اي حب جديد ولكن القدر كان اقوى من اي شيء
ذهبت الى احدى الكليات لزيارة احدى قريباتي ،،،
وتفاجئت بشاب كان هناك ينظر لي من بعيد ويراقبني واذ به يرسل لي فتاة يريد ان يتعرف علي لكنني رفضت كثيرا واصبح هذا الشاب يطارد اخباري وياتي لجامعتي وينظر الي من بعيد وياتي ويتكلم معي بوقاحة كبيرة دون ان اسمح له
لكنني فهمت انه يريد ان يكسر راسي لاني رفضته خصوصا ان جاذبيته تسحر اي فتاة
لكني كنت لا ارى اجمل من حبيبي السابق يحيى ...
بعدها شعرت باهتمام هذا الشاب بي رغم اني كنت اعلم بعلاقاته الكثيرة ونظرته الحقيرة لكل فتاة يصاحبها ويخرج معها ..
ويوم من الايام جاء لجامعتي كالعادة ولكنه كان الغضب واضحا على وجهه ،،
ونشب بينه وبين شاب اخر مشكلة كبيرة ادت الى طرده من الجامعة
وعلمت ان سبب هذه المشكلة كنت انا ، قد علم ان هذا الشاب يريد ان يتعرف علي عرف من اخوه الذي كان معي بالجامعة وكان ينقل له اخباري ويوصل له بان لا علاقات لدي وكنت دائما وحيدة جالسة لوجدي وكانت علاقاتي مع البنات محدودة
وهذا الشيئ جعله يتمسك بي ويشغل باله ...
وغاب عن الجامعة اكثر من شهر ،،،
وشعرت بان هناك شيئ ناقصني خصوصا اني تعودت على رايته ونظراته الجذابة لي وملاحقتي لكل مكان
وقررت ان اذهب بنفسي الى الكلية التي كان يذهب اليها بحجة اني اريد رؤية قريبتي
وما ان رايته جالس هناك تكركبت كثيرا وبدت علي علامات الشوق له ...
وعلمت حينها من ابنات هناك انه انهى كل علاقاته ولا يتكلم مع اي فتاة ...
وشعرت بتغير كبير يمر به هذا الشاب ..
وجاء يتكلم معي كعادته ... وقال عندما راني انه كان عنده احساس اني ساتي اليوم
لانه حلم بي بالليل
وقال لي انتظري قليلا وذهب الى الكفتيريا وجعل صاحب الكفتيريا يضع اغنية قلب العاشق دليلو لجورج وسوف
وجاء مبتسم وهو يقول لي اسمعي جيدا ولا تكابري ...فهناك شيء بعيونك ينادي قلبي
واعلم انك تريديني مثلما اريدك بل اكثر .. ولكنك تخافين على سمعتك
لكن لا تخافي يا طفلتي ساحافظ عليك اثر من روحي لانك غير عن البنات كلهم فانتي صفحة بيضاء
وذهلت باسلوبه وكلامه وشعرت بانه سوف يعوضني عن يحيى ... يكفي انه سيبقى بجانبي ..
وفكرت كثيرا حتى رضخت له ... لا بل قلبي الذي جعلني استسلم له
وصرنا نحكي مع بعض وتعلقت به كثيرا لا بل شعرت بحبه وحنانه
وكنت دائما خائفة ان افقده ..
واهلي علموا باني تعرفت على شاب واحببته ولم يصدقوا انه يحبني
حتى اقنعته رغم ظروفه الصعبة ان ياتي ويثبت حسن نواياه لاهلي
وفعلا اتت امه ( كانت محامية ) وطلبتني رغم عدم اقتناعها بسبب وضع ابنها غير مستقر بالعمل
واتت ولكن اهلي رفضوه لانه غير متعلم بل كان ياخذ دورة بالكلية التي كان بها
ورفضوه لسوء وضعه المادي واخبروه انهم سيعطوه مهله اذا تحسن وضعه
رغم ذلك كنت مبسوطة كتير انه يحبني ويريدني له وعمل الشيء الذي لم يعمله يحيى ...
لم اخبره عن حبيبي السابق واكدت له انه اول شخص بحياتي وهو كان متاكد من هذا الشيئ وكان واثق مني كثيرا
وعشت معه ايام جميله اشعرني بحبه وحنانه رغم المشاكل التي كنا نمر بها
ولكن حبنا كان اقوى من اي مشكلة..
وفي يوم من الايام كنت جالسة وحدي في البيت وكانت الساعة الثانية ظهرا ..وذا بالهاتف يرن
واجبت واذا به يحيى .. وتجمدت مكاني ... وقال لي حبيبتي رهف
انا رجعت تقريبا من اربعة اشهر ، اريد ان اطمن عليكي ،،
لم اشعر بشيئ تحرك بداخلي اتجاهه فهو اصبح ماضي
واريد ان اعيش مع من يستحقني ..
وتفاجئ من اسلوبي معه ..وكنت خائفة ان اتكلم معه واخبره باني تعرفت على غيره واحببت غيره
وبقيت صامته واخبرني انه قرر ان يبتعد عني لانه لا يريد ان يظلمني معه .. ولكنه رجع ليبدا معي من جديد ... وللاسف رجع بوقت متاخر ... وقت قد مضى .. وقت قتل فيه الحب ...
وطلب ان يراني ... لكني رفضت بل غضبت منه كثيرا ...
وقلت له انسى الموضوع فانا لم اعد اتذكرك كالسابق
لكنه كذبني وقال لي انتي لانك زعلانة مني فقط ..
وقال لي انه لا يريد ان يتكلم معي كثيرا او يتصل علي الا ليطمئن فقط ....
واعتقد بانه لا زال في قلبي لكنه لا يعلم انه خرج منه وخرج كل شيئ معه وذهب لشخص اخر...
--------------------------------------------------------------------------------
لقاء مع الحب القديم
انا فتاة من الاردن حدثت معي قصة حقيقية قصة حب مع شخص احببته بشغف ، تعرفت عليه وانا ابلغ من العمر 19 سنة كنت قد انتهيت من الثانوية واجهز لدخولي الجامعة ، وتعرفت عليه بإحدى الحدائق العامة كنت وقتها مع دار عمي وما ان وقعت عيني عليه حتى ايقنت انه سيكون مستقبلي وحاضري وكل شيئ ، رايت بعيونه البنية شيئ يناديني يخرجني من مراهقتي ويضعني بعمري الحقيقي ، اخذ يلاحق بي كي يعطيني رقمه لكني رفضت ولكنه اصر لانه يعلم بداخله انه اوقع بي ،، وكدنا ان نركب السيارة وحزنت لاني لم اخذ الرقم رغم انه حاول ان يرمي به عندما كنت اريد ان اقفل باب السيارة ،،،،،،،،،
وحزنت كثيرا لاني لم اخذه منه وندمت لاني اعلم اني لم التقي به مرة اخرى ....
وبعد ربع ساعة وانا هائمة بافكاري وانظر الى ارضية السيارة فوجدت ورقة صغيرة وتناولتها واذا هي برقم الشاب ومكتوب اسمه ( يحيى )
فرحت كثيرا ،،،،،،،،،، وقررت ان اتصل به لكن بعد ثلاثة ايام ، وفعلا اتصلت وكنت على احر من الجمر اتلهف لسماع صوته
واتصلت لكن هذا الرقم كان لصديقه الذي كان معه واخبرني انه لا يملك هاتف ولكن سيخبره بالمكالمة وسيرتب موعدا لنتكلم معا عن طريق تلفون صديقة وتلفوني الارضي ... وبقينا تقريبا شهر ونحن نحاول ان نتكلم حتى حدث النصيب وتكلمنا ،،، وهمت به وهام بي وتطورت علاقتنا واصبحنا نخرج معا وتعلقنا كثيرا ببعض حتى اصبحنا لانفترق الا عند النوم ....
حتى جاء وقت كرهته هذا الوقت هو الذي فرقنا وكتب علينا نهاية حزينة ،،، اراد ان يسافر الى بلد اجنبية كي يحسن من وضعه المادي وياتي ويخطبني من اهلي ،،، خصوصا انه كان وقتها صغيرا غير مؤهل لان يتزوج كان يكبرني بثلاث سنين ،،،
وفعلا جاء وقت الموت وقت سفره ، حاولت ان اكون قوية امامه كي لا ازيد همه ،،،
وسافر فعلا وجاء ليودعني وكانت الساعة الثانية فجرا ووقف امام بيتي ووضع اغنية ايهاب توفيق:
تترجى فيا .. تبكي عليا ..
وسافر حبيبي ولا ادري لماذا سافر عن قلبي ايضا ؟هل لانه اراد ذلك
اتصلت به بعد شهرين لاخبره انه تم قبولي بالجامعة ولكن اخته التي كانت بايطاليا اجابتني وقالت انه غير موجود وانه نسيني ولا بد من ان افكر بمستقبلي ولا انتظره لان طريقه طويل جدا ...
وكم كان هذا الخبر كالصاعقة بالنسبة الي ورجعت على البيت كنت متضايقة جدا ..... لكني تجاوزت هذه المحنة وفرحتي بدخولي للجامعة كانت اكبر من ان اضع نفسي بدائرة وهم الانتظار انتظار سرررررررررررررررراب.........
ودخلت الجامعة ونسيت احزاني ونسيت معه يحيى .. او تناسيته واهتتمت بدراستي اكثر حتى جاءت السنة الثانية وانا لا اعلم عنه اية اخبار فصديقه غير رقم هاتفه ،، وقلت في نفسي اذا رجع واراد حبي لا بد ان يتصل على البيت ...
في هذه الفترة اقفلت قلبي عن اي حب جديد ولكن القدر كان اقوى من اي شيء
ذهبت الى احدى الكليات لزيارة احدى قريباتي ،،،
وتفاجئت بشاب كان هناك ينظر لي من بعيد ويراقبني واذ به يرسل لي فتاة يريد ان يتعرف علي لكنني رفضت كثيرا واصبح هذا الشاب يطارد اخباري وياتي لجامعتي وينظر الي من بعيد وياتي ويتكلم معي بوقاحة كبيرة دون ان اسمح له
لكنني فهمت انه يريد ان يكسر راسي لاني رفضته خصوصا ان جاذبيته تسحر اي فتاة
لكني كنت لا ارى اجمل من حبيبي السابق يحيى ...
بعدها شعرت باهتمام هذا الشاب بي رغم اني كنت اعلم بعلاقاته الكثيرة ونظرته الحقيرة لكل فتاة يصاحبها ويخرج معها ..
ويوم من الايام جاء لجامعتي كالعادة ولكنه كان الغضب واضحا على وجهه ،،
ونشب بينه وبين شاب اخر مشكلة كبيرة ادت الى طرده من الجامعة
وعلمت ان سبب هذه المشكلة كنت انا ، قد علم ان هذا الشاب يريد ان يتعرف علي عرف من اخوه الذي كان معي بالجامعة وكان ينقل له اخباري ويوصل له بان لا علاقات لدي وكنت دائما وحيدة جالسة لوجدي وكانت علاقاتي مع البنات محدودة
وهذا الشيئ جعله يتمسك بي ويشغل باله ...
وغاب عن الجامعة اكثر من شهر ،،،
وشعرت بان هناك شيئ ناقصني خصوصا اني تعودت على رايته ونظراته الجذابة لي وملاحقتي لكل مكان
وقررت ان اذهب بنفسي الى الكلية التي كان يذهب اليها بحجة اني اريد رؤية قريبتي
وما ان رايته جالس هناك تكركبت كثيرا وبدت علي علامات الشوق له ...
وعلمت حينها من ابنات هناك انه انهى كل علاقاته ولا يتكلم مع اي فتاة ...
وشعرت بتغير كبير يمر به هذا الشاب ..
وجاء يتكلم معي كعادته ... وقال عندما راني انه كان عنده احساس اني ساتي اليوم
لانه حلم بي بالليل
وقال لي انتظري قليلا وذهب الى الكفتيريا وجعل صاحب الكفتيريا يضع اغنية قلب العاشق دليلو لجورج وسوف
وجاء مبتسم وهو يقول لي اسمعي جيدا ولا تكابري ...فهناك شيء بعيونك ينادي قلبي
واعلم انك تريديني مثلما اريدك بل اكثر .. ولكنك تخافين على سمعتك
لكن لا تخافي يا طفلتي ساحافظ عليك اثر من روحي لانك غير عن البنات كلهم فانتي صفحة بيضاء
وذهلت باسلوبه وكلامه وشعرت بانه سوف يعوضني عن يحيى ... يكفي انه سيبقى بجانبي ..
وفكرت كثيرا حتى رضخت له ... لا بل قلبي الذي جعلني استسلم له
وصرنا نحكي مع بعض وتعلقت به كثيرا لا بل شعرت بحبه وحنانه
وكنت دائما خائفة ان افقده ..
واهلي علموا باني تعرفت على شاب واحببته ولم يصدقوا انه يحبني
حتى اقنعته رغم ظروفه الصعبة ان ياتي ويثبت حسن نواياه لاهلي
وفعلا اتت امه ( كانت محامية ) وطلبتني رغم عدم اقتناعها بسبب وضع ابنها غير مستقر بالعمل
واتت ولكن اهلي رفضوه لانه غير متعلم بل كان ياخذ دورة بالكلية التي كان بها
ورفضوه لسوء وضعه المادي واخبروه انهم سيعطوه مهله اذا تحسن وضعه
رغم ذلك كنت مبسوطة كتير انه يحبني ويريدني له وعمل الشيء الذي لم يعمله يحيى ...
لم اخبره عن حبيبي السابق واكدت له انه اول شخص بحياتي وهو كان متاكد من هذا الشيئ وكان واثق مني كثيرا
وعشت معه ايام جميله اشعرني بحبه وحنانه رغم المشاكل التي كنا نمر بها
ولكن حبنا كان اقوى من اي مشكلة..
وفي يوم من الايام كنت جالسة وحدي في البيت وكانت الساعة الثانية ظهرا ..وذا بالهاتف يرن
واجبت واذا به يحيى .. وتجمدت مكاني ... وقال لي حبيبتي رهف
انا رجعت تقريبا من اربعة اشهر ، اريد ان اطمن عليكي ،،
لم اشعر بشيئ تحرك بداخلي اتجاهه فهو اصبح ماضي
واريد ان اعيش مع من يستحقني ..
وتفاجئ من اسلوبي معه ..وكنت خائفة ان اتكلم معه واخبره باني تعرفت على غيره واحببت غيره
وبقيت صامته واخبرني انه قرر ان يبتعد عني لانه لا يريد ان يظلمني معه .. ولكنه رجع ليبدا معي من جديد ... وللاسف رجع بوقت متاخر ... وقت قد مضى .. وقت قتل فيه الحب ...
وطلب ان يراني ... لكني رفضت بل غضبت منه كثيرا ...
وقلت له انسى الموضوع فانا لم اعد اتذكرك كالسابق
لكنه كذبني وقال لي انتي لانك زعلانة مني فقط ..
وقال لي انه لا يريد ان يتكلم معي كثيرا او يتصل علي الا ليطمئن فقط ....
واعتقد بانه لا زال في قلبي لكنه لا يعلم انه خرج منه وخرج كل شيئ معه وذهب لشخص اخر...